إيسن: رجل بلا مأوى يهرب من النيران - المشتبه به في الحجز!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ألقي القبض على شاب يبلغ من العمر 31 عاما بعد أن أشعل النار تحت رجل مشرد نائم في مدينة إيسن. التحقيقات مستمرة.

Ein 31-Jähriger wurde festgenommen, nachdem er ein Feuer unter einem schlafenden Obdachlosen in Essen legte. Ermittlungen dauern an.
ألقي القبض على شاب يبلغ من العمر 31 عاما بعد أن أشعل النار تحت رجل مشرد نائم في مدينة إيسن. التحقيقات مستمرة.

إيسن: رجل بلا مأوى يهرب من النيران - المشتبه به في الحجز!

في حادثة مروعة وقعت في مدينة إيسن بولاية شمال الراين وستفاليا، أصبح رجل مشرد نائم هدفا لهجوم شرس. وفقًا لـ oz-online.de، اندلع حريق تحت مقعد الرجل البالغ من العمر 61 عامًا أثناء الليل بينما كان ينام بسلام. وكانت القمامة تحترق تحت رأسه، مما أيقظه من شدة الحرارة المرتفعة. ولحسن الحظ، تمكن من الوصول إلى بر الأمان لكنه لم يصب بأذى.

وسرعان ما بدأت الشرطة تحقيقا وألقت القبض على رجل يبلغ من العمر 31 عاما كمشتبه به. ويقال إنه أشعل النار، على ما يبدو انتقاما لشجار سبق أن دار بينه وبين الرجل المتشرد. وتعقبت الشرطة المشتبه به من خلال رسائل التهديد التي تركها في مكان الجريمة. وقد ربط أحد الشهود اليقظين بشكل مباشر هذا الشاب البالغ من العمر 31 عامًا بالكتابات والحوادث التي وقعت في محطة الحافلات في بورغالتندورف، حيث وقعت الجريمة.

زيادة العدوان على المشردين

تعد هذه الحادثة جزءًا من تطور مثير للقلق: وفقًا لـ nd-aktuell.de، يعاني المشردون في هذا البلد من عدد متزايد من أعمال العنف. في عام 2022، كان هناك ما مجموعه 2122 جريمة، وهي زيادة كبيرة مقارنة بعام 2018 حيث تم تسجيل 1560 حالة فقط. الأرقام مثيرة للقلق وتثير تساؤلات حول توفير حماية أفضل لهذه الفئة الضعيفة.

ولا يزال التحقيق في الحادث الذي وقع في إيسن مستمرا. تم احتجاز الشاب البالغ من العمر 31 عامًا بناءً على طلب المدعي العام ويواجه اتهامات خطيرة: محاولة القتل. وفي 23 سبتمبر 2025، تم القبض عليه وضبط عدة أدلة. ويدعو الخبراء إلى اتخاذ المزيد من التدابير الوقائية لضمان سلامة المشردين مع استمرار ظهور تقارير عن العنف ضد هؤلاء الأشخاص الذين لا حول لهم ولا قوة في الأخبار.

يبقى أن نرى كيف سيتطور مثل هذا الحادث المروع. وقد أصبحت التداعيات في المحكمة تلوح في الأفق بالفعل، وسوف ينظر الجمهور إلى النتائج الإضافية للتحقيق بقلق. ومن المأمول أنه مع تحسين الوعي وتدابير الحماية، يمكن تجنب مثل هذه المآسي في المستقبل.

ولم تصبح القضية أسهل بالنسبة للمحققين، حيث لا يزال تقييم الأدلة المضمونة مستمرا. ويتم الآن فحص كيفية حدوث الجريمة بالضبط وما هي دوافع المهاجم بالتفصيل.

Quellen: